هذا بحث من الأبحاث الهامة التي يحتاج إليها المدربون والدعاة والمعلمون وكل من له عناية في التربية والإشراف والإدارة والمتابعةسبع إشارات لها أهميتها وتوصل لك رسائل هامة
تعال معي نتعلم كيف نفهمها ونحن صامتون وكيف تحلل شخصية الآخرين بدون أن تتكلم معهم
1- تعال معي نتعلم كيف نفهمها ونحن صامتون وكيف تحلل شخصية الآخرين بدون أن تتكلم معهم
العين :
نعمة من الرب سبحانه تمنحنا واحدا من أكبر مفاتيح الشخصية التي تدلنا بشكل حقيقي على ما يدور في عقل من أمامنا ، ستعرف من خلال عينيه ما يفكر فيه حقيقة ، ولعل من أهم ما تعتمد عليه البرمجة اللغوية العصبية ما يسمى بالنظام التمثيلي البشري ألا وهو حركات العين وللحديث عن إشارات الوصول العينية مقام أو سع من هذا
بعض الإشارات إلى ما تعنيه بعض حركات العين
1- إذا رأيت الذي أمامك اتسع بؤبؤ العين عنده وبدا للعيان فإن ذلك دليل على أنه سمع منك توا شيئا أسعده
2- أما إذا ضاق بؤبؤ العين فالعكس هو الذي حدث ، فانتبه وحاول أن تعيد الفكرة بطريقة مسعدة أخرى
3- وإذا ضاقت عيناه ربما يدل على أنك حدثته بشئ لا يصدقه فأعده عليه بطريقة منطقية أكثر تتناسب مع عقله وتفكيره
4- وإذا اتجهت عينه إلى أعلى جهة اليمين فإنه ينشئ صورة خيالية مستقبلية
5- وإذا اتجه بعينه إلى أعلى اليسار فإنه يتذكر شيئا من الماضي له علاقة بالواقع الذي هو فيه
6- وإذا نظر إلى أسفل فإنه يتحدث مع أحاسيسه وذاته حديثا خاصا ويشاور نفسه في موضوع ما وتراه يروح بعينيه يمينا ويسارا يتحدث مع ذاته ويشاور أحاسيسه
دقق النظر فيه وهو في هذه الحالة فإنك تراه في الأعلب قد حبس نفسه أو بدأ يتنفس ببطء ؛ ثم فجأة يأخذ نفسا عميقا سريعا ويتكلم أو يرفع رأسه ؛ وهذا يعني أنه وجد شيئا هاما ووصل إلى نتيجة هامة أو قرار حيال الأمر الذي تكلمه فيه
2- الحواجب :
يقول الشاعر :
يا عاقدا للحاجبين ...... تحت الجبين كا اللجين
قتلت غيري مرة ..... أما إلي مرتين
ويقول الشاعر :
مالي وللحاجب ....... عن وصلها حاجبي
والنون في الحاجب ...... من الردى خاليا
1- إذا رأيت شخصا رفع حاجبا واحدا فإن ذلك يدل على أنك قلت له شيئا إما أنه لا يصدقه أو يراه مستحيلا
اذا انتم لا تصدقون اذهبوا إلى المرآة الآن وجرب أنك ترفع حاجبا واحدا ،،،، وإذا لم تستطع تذكر أمرا مستحيلا وشوف حاجبك كيف يرتفع .
2- أما إذا رفع كلي الحاجبين فإن ذلك يدل على المفاجأة .
3- أما إذا قطب بين حاجبيه مع ابتسامة خفيفة فإنه يتعجب منك ولكنه لا يريد أن يكذبك << صاحب هذه الحركه لديه ذوق ومراعاه لشعور الآخرين
4- واذا تكرر تحريك الحواجب فإنه مبهور ومتعجب من الكلام ؛؛ وموجات كلامك تدخل على دماغه بأكثر من شكل طبعا مع زم الشفتين زمة خفيفة
3- الأنف والأذنان :
1- إذا حك المستمع أنفه أو مرر يديه على أذنيه ساحبا إياهما بينما يقول لك إنه يفهم ما تريده فهذا يعني أنه متحير بخصوص ما تقوله ومن المحتمل انه لا يعلم مطلقا ما تريد منه أن يفعله . طاير بالعجه
2- ووضع اليد أسفل الأنف فوق الشفة العلية دليل أنه يخفي عنك شيئا ويخاف أن يظهر منه وبعضهم لديه عادة نسميها لازمة شم الأصابع فهو يضعها أسفل أنفه ويشمشمها .
3- أما نكش الأنف بالسبابة فهذا إشارة أن الشخص قد أسقط كل حدود الكلفة بينك وبينه << فاك الميانه
4- وتحريك فتحتي الأنف وإغلاقها بحركة لا ارادية تتناغم مع التنفس هذه دليل أن الذي أمامك على وشك البكاء وهو في المراحل الأخيرة للبكاء فانتبه
5- إذا لاحظت الشخص كثير الإمساك بأنفه بالإبهام والسبابة وأنت تحدثه فهذا دليل أن لديه كلاما كثيرا
وانت لا تدعه يتكلم <<طيب عطه فرصه يعبر عن مشاعره؛ ويكاد الكلام أن يخرج من أنفه
4- جبين الشخص :
1- فإذا قطب جبينه وطأطأ رأسه للأرض في عبوس فإن ذلك يعني أنه متحير أو مرتبك أو أنه لا يحب سماع ما قلته توا << يعني لايكثر، وخاصة اذا زامنه زفرات من التنفس
2- أما إذا قطب جبينه ورفعه إلى أعلى فإن ذلك يدل على دهشته لما سمعه منك .
5- الأكتاف :
1- فعندما يهز الشخص كتفه فيعني انه لا يبالي بما تقول .
2- رفع الأكتاف إلى الأذنين إشارة إلى أن الشخص يفكر في الرد أو أن لديه أحاسيس تملكت عليه عضلاته
3- رفع كتف واحدا فقط إشارة على الرفض
4- إرجاع الكتفين إلى الخلف مع استواء الرقبة في المشى وعدم ميلانها إشارة إلى أن الشخص بصري ويلاحق صورا بصرية أمامه وإذا فعلته الفتاة فهي إشارة أنها استعراضية .
5- ضم الكتفين إلى جهة الصدر إشارة إلى أن الشخص خجول وحساس ؛ من يتصف بهذه الصفة حريص على أن يخفي مشاعره .
وربما تكون إشارة أى أنه كثير الديون وخاصة إاذ صاحبها طأطأة للراس كأنه حامل كيس تقيل على كاهله << ياحراام
6- الأصابع :
نقر الشخص بأصابعه على ذراع المقعد أو على المكتب يشير إلى العصبية
وفرقعتها لها مدلول وتعرقها؛وإمساكها باليد الثانية ؛ كل ذلك له مدلول <<تبعاً تبعاً
7- وعندما يضم الشخص بذراعيه على صدره :
فهذا يعني أن هذا الشخص يحاول عزل نفسه عن الآخرين أو يدل على أنه خائف بالفعل منك<< يعني إرفق شوي عليه
هذه الإشارات السبع تعطيك فكرة عن لغة الجسد ككل وكيف يمكن استخدامها ليس فقط في إبراز قوة شخصيتك ولكن التعرف فيما يفكر الآخرون بالرغم من محاولاتهم إخفاء ذلك.
نعمة من الرب سبحانه تمنحنا واحدا من أكبر مفاتيح الشخصية التي تدلنا بشكل حقيقي على ما يدور في عقل من أمامنا ، ستعرف من خلال عينيه ما يفكر فيه حقيقة ، ولعل من أهم ما تعتمد عليه البرمجة اللغوية العصبية ما يسمى بالنظام التمثيلي البشري ألا وهو حركات العين وللحديث عن إشارات الوصول العينية مقام أو سع من هذا
بعض الإشارات إلى ما تعنيه بعض حركات العين
1- إذا رأيت الذي أمامك اتسع بؤبؤ العين عنده وبدا للعيان فإن ذلك دليل على أنه سمع منك توا شيئا أسعده
2- أما إذا ضاق بؤبؤ العين فالعكس هو الذي حدث ، فانتبه وحاول أن تعيد الفكرة بطريقة مسعدة أخرى
3- وإذا ضاقت عيناه ربما يدل على أنك حدثته بشئ لا يصدقه فأعده عليه بطريقة منطقية أكثر تتناسب مع عقله وتفكيره
4- وإذا اتجهت عينه إلى أعلى جهة اليمين فإنه ينشئ صورة خيالية مستقبلية
5- وإذا اتجه بعينه إلى أعلى اليسار فإنه يتذكر شيئا من الماضي له علاقة بالواقع الذي هو فيه
6- وإذا نظر إلى أسفل فإنه يتحدث مع أحاسيسه وذاته حديثا خاصا ويشاور نفسه في موضوع ما وتراه يروح بعينيه يمينا ويسارا يتحدث مع ذاته ويشاور أحاسيسه
دقق النظر فيه وهو في هذه الحالة فإنك تراه في الأعلب قد حبس نفسه أو بدأ يتنفس ببطء ؛ ثم فجأة يأخذ نفسا عميقا سريعا ويتكلم أو يرفع رأسه ؛ وهذا يعني أنه وجد شيئا هاما ووصل إلى نتيجة هامة أو قرار حيال الأمر الذي تكلمه فيه
2- الحواجب :
يقول الشاعر :
يا عاقدا للحاجبين ...... تحت الجبين كا اللجين
قتلت غيري مرة ..... أما إلي مرتين
ويقول الشاعر :
مالي وللحاجب ....... عن وصلها حاجبي
والنون في الحاجب ...... من الردى خاليا
1- إذا رأيت شخصا رفع حاجبا واحدا فإن ذلك يدل على أنك قلت له شيئا إما أنه لا يصدقه أو يراه مستحيلا
اذا انتم لا تصدقون اذهبوا إلى المرآة الآن وجرب أنك ترفع حاجبا واحدا ،،،، وإذا لم تستطع تذكر أمرا مستحيلا وشوف حاجبك كيف يرتفع .
2- أما إذا رفع كلي الحاجبين فإن ذلك يدل على المفاجأة .
3- أما إذا قطب بين حاجبيه مع ابتسامة خفيفة فإنه يتعجب منك ولكنه لا يريد أن يكذبك << صاحب هذه الحركه لديه ذوق ومراعاه لشعور الآخرين
4- واذا تكرر تحريك الحواجب فإنه مبهور ومتعجب من الكلام ؛؛ وموجات كلامك تدخل على دماغه بأكثر من شكل طبعا مع زم الشفتين زمة خفيفة
3- الأنف والأذنان :
1- إذا حك المستمع أنفه أو مرر يديه على أذنيه ساحبا إياهما بينما يقول لك إنه يفهم ما تريده فهذا يعني أنه متحير بخصوص ما تقوله ومن المحتمل انه لا يعلم مطلقا ما تريد منه أن يفعله . طاير بالعجه
2- ووضع اليد أسفل الأنف فوق الشفة العلية دليل أنه يخفي عنك شيئا ويخاف أن يظهر منه وبعضهم لديه عادة نسميها لازمة شم الأصابع فهو يضعها أسفل أنفه ويشمشمها .
3- أما نكش الأنف بالسبابة فهذا إشارة أن الشخص قد أسقط كل حدود الكلفة بينك وبينه << فاك الميانه
4- وتحريك فتحتي الأنف وإغلاقها بحركة لا ارادية تتناغم مع التنفس هذه دليل أن الذي أمامك على وشك البكاء وهو في المراحل الأخيرة للبكاء فانتبه
5- إذا لاحظت الشخص كثير الإمساك بأنفه بالإبهام والسبابة وأنت تحدثه فهذا دليل أن لديه كلاما كثيرا
وانت لا تدعه يتكلم <<طيب عطه فرصه يعبر عن مشاعره؛ ويكاد الكلام أن يخرج من أنفه
4- جبين الشخص :
1- فإذا قطب جبينه وطأطأ رأسه للأرض في عبوس فإن ذلك يعني أنه متحير أو مرتبك أو أنه لا يحب سماع ما قلته توا << يعني لايكثر، وخاصة اذا زامنه زفرات من التنفس
2- أما إذا قطب جبينه ورفعه إلى أعلى فإن ذلك يدل على دهشته لما سمعه منك .
5- الأكتاف :
1- فعندما يهز الشخص كتفه فيعني انه لا يبالي بما تقول .
2- رفع الأكتاف إلى الأذنين إشارة إلى أن الشخص يفكر في الرد أو أن لديه أحاسيس تملكت عليه عضلاته
3- رفع كتف واحدا فقط إشارة على الرفض
4- إرجاع الكتفين إلى الخلف مع استواء الرقبة في المشى وعدم ميلانها إشارة إلى أن الشخص بصري ويلاحق صورا بصرية أمامه وإذا فعلته الفتاة فهي إشارة أنها استعراضية .
5- ضم الكتفين إلى جهة الصدر إشارة إلى أن الشخص خجول وحساس ؛ من يتصف بهذه الصفة حريص على أن يخفي مشاعره .
وربما تكون إشارة أى أنه كثير الديون وخاصة إاذ صاحبها طأطأة للراس كأنه حامل كيس تقيل على كاهله << ياحراام
6- الأصابع :
نقر الشخص بأصابعه على ذراع المقعد أو على المكتب يشير إلى العصبية
وفرقعتها لها مدلول وتعرقها؛وإمساكها باليد الثانية ؛ كل ذلك له مدلول <<تبعاً تبعاً
7- وعندما يضم الشخص بذراعيه على صدره :
فهذا يعني أن هذا الشخص يحاول عزل نفسه عن الآخرين أو يدل على أنه خائف بالفعل منك<< يعني إرفق شوي عليه
هذه الإشارات السبع تعطيك فكرة عن لغة الجسد ككل وكيف يمكن استخدامها ليس فقط في إبراز قوة شخصيتك ولكن التعرف فيما يفكر الآخرون بالرغم من محاولاتهم إخفاء ذلك.